segunda-feira, 15 de dezembro de 2014

الفلسطينيون في سوريا




ليش عم تبكي؟
على حالنا ياللي ما حد حاسس بينا. حسبنا الله ونعم الوكيل. الفصائل، الفصائل، الله لا يسامحهن. محو كلمة فلسطين، محو حق العودة، محو أي كل اشي بمس الفلسطينين.انحمى كلو انمحى ........ انشطبن كلو راح
أطفال عم بتموت من الجوع، ما ماتوا من القذائف، عم بيموتوا من الجوع.. حسبنا الله ونعم الوكيل. 
لبنتها: يا عمري ، لا يا عمري ، لا يا أمي ، لا يا حبيبتي ، لا يا عمري
__________________________________________

ما بدنا احنا لا فلسطين ولا غيره، احنا بدنا يفتحولنا الطريق، وما عد بدنالا سلاتن ولا غيره، إحنا عم بنطالب هلق بالجنسية الإسرائيلية، ما عد بدنا لا حق عودة ولا غيره، بعناها لفلسطين. أصلاً ما بنعرف عنها شي. بس، لا بدنا لا محمود عباس. المسلمين... مليار وتلات مية مليون، ما طالع بايدن شي. لو في طفل إسرائيلي بمخيم اليرموك، كانت اتحلت قضيته من زمان. من أول أسبوع كان المسلمين هنـى حلُّوه. بس المسلمين هلا ما دخلن بشي.
أصلاً ما في مسلمين بالأساس. هذا بس كل ياللي بدِّي أوَصلن اياه للمسلمين ولمحمود عباس ولكل شي بقول انا رئيس وانا 
غيره
_________________________________________

حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا عرب فلسطيني، والله مو..هذا مو مؤمن ما بيخاف من رب العالمين. صارلنا تلت سنين عم بناكل بازاليا معفنة، بنحكي الحمد لله. وخالنـا عم يروح تحت الخنس عشان يروح... عشان يروح يجيبلنا لقمة أكل. عشان الأطفال وروح شوف الناس. كِلاّ صار جفاف. حسبنا الله ونعم الوكيل.
_________________________________________

نحنا بدنا خيز، دايما بيقلولنا بدهم يفوتو المساعدات يوم السبت ، الساعة تسعة بنروح لنجيب المساعدات ما بنلاقي حدا ، بيكذبوا علينا، بفتحو اشتباكات، بناكل أعشاب بتسمم يعني أعشاب كتيرة بتسمم، كل يوم بيقلولنا بدنا نطلع المرضى،المرضى بروحو يركضو تيطلعو، بطخوهن


وافقت إسرائيل على إعادة توطين اللاجئين في الضفة والقطاع شريطة التوقيع على وثيقة التخلي عن المطالبات بالعودة إلى إسرائيل، رفض عباس هذا الشرط،.


وافقت إسرائيل على إعادة توطين اللاجئين في الضفة والقطاع شريطة التوقيع على وثيقة التخلي عن المطالبات بالعودة إلى إسرائيل، رفض عباس هذا الشرط وقال: من الأفضل أن يموت اللاجئ في سورية، من التخلي عن حقه في العودة.
أعلنت "مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية"، أن عدد الضحايا الفلسطينيين في سورية، بلغ 2402 لاجئ فلسطيني قضوا خلال حرب النظام في سورية، وذلك حسب إحصائياتها الموثقة حتى نهاية يوليو/تموز 2014.

ووفقاً للمجموعة، فقد قضى 2365 لاجئاً فلسطينياً داخل سورية، و37 خارجها. أما داخل سورية، فقد سُجل مقتل 1627 لاجئاً فلسطينياً قضوا داخل المخيمات والتجمعات الفلسطينية، و693 لاجئاً قضوا خارج مخيماتهم وتجمعاتهم.
وقضى 1069 لاجئاً فلسطينياً في مدينة دمشق، و643 في ريف دمشق، و269 في درعا، و147 في حلب، و75 في حمص، و32 في اللاذقية، و47 في مناطق حدودية وبين المحافظات السورية، و29 في القنيطرة، و32 في حماه، و19 في ادلب، واثنان في السويداء، ولاجئ واحد في يبرود.
وذكرت المجموعة أن 1627 لاجئاً فلسطينياً قضوا إثر استهداف مخيماتهم بشكل مباشر، إذ مات في مخيم اليرموك 943 لاجئاً، وفي مخيم درعا 185 لاجئاً، وفي مخيم الحسينية 98 لاجئاً، وفي مخيم خان الشيح بريف دمشق 82 لاجئاً، وفي مخيم السبينة 58 لاجئاً، وفي مخيم النيرب في حلب 56 لاجئاً، وفي مخيم السيدة زينب 40 لاجئاً.
كما قضى في "مخيم العائدين" في حمص، 32 لاجئاً، وفي مخيم حندرات في حلب 34 لاجئاً، وفي تجمع المزيريب في درعا 21 لاجئاً، وفي مخيم العائدين في حماه 21 لاجئاً، وفي مخيم جرمانا 22 لاجئاً، وفي مخيم الرمل في اللاذقية 16 لاجئاً، وفي مخيم خان دنون 12 لاجئاً، وفي تجمع الذيابية ستة لاجئين، ولاجئ في ركن الدين.
وأوضحت المجموعة أن 961 لاجئاً فلسطينياً قضوا بسبب أعمال القصف، بينهم 33 لاجئاً قضوا إثر استهداف مناطق سكنهم بالسلاح الكيماوي، و473 بسبب الاشتباكات المسلحة، و260 قضوا برصاص قناصة، و221 قضوا تحت التعذيب.
كذلك قضى 154 لاجئاً نتيجة نقص الغذاء والرعاية الطبية بسبب الحصار على مخيم اليرموك. و84 لاجئاً أعدموا ميدانياً، و57 لاجئاً لأسباب أخرى (ذبح، اغتيال، أزمات صحية، حرق، أو بالسلاح الأبيض)، و61 لاجئاً قضوا إثر التفجيرات، و43 قضوا لأسباب مجهولة إذ وثقت حالة الوفاة دون تفاصيل، و35 لاجئاً قضوا بعد خطفهم من جهات مجهولة، و26 لاجئاً قضوا غرقاً.
وفي خارج سورية، قضى 37 لاجئاً فلسطينياً، منهم 35 أثناء محاولتهم الوصول إلى البلدان الأوروبية هرباً من الأوضاع في سورية.
وحسب إحصائيات المجموعة، قضى 15 لاجئاً فلسطينياً في مصر، و6 لاجئين في اليونان، و6 لاجئين في مالطا، و4 لاجئين في لبنان، واثنان في ايطاليا، ولاجئ في تركيا، ولاجئ في ليبيا، واثنان قضيا في قطاع غزة إثر قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنازل المدنيين.

Nenhum comentário:

Postar um comentário